قالت الرئيسة المنتخبة لإيران من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية مريم رجوي، أن لجوء النظام الإيراني إلى الإرهاب، ليس رد فعل وقتي أو تكتيكي، وإنما يعد خياراً واستراتيجية للنظام، في مواجهة انتفاضة الشعب وقمعه.
واضافت في كلمة بمؤتمر الجاليات الإيرانية أقيم اليوم (السبت) بشكل متزامن في أكثر من 50 مدينة أوروبية وأمريكية وإسترالية يقيم فيها مهاجرون إيرانيون، أن اعتقال أو طرد دبلوماسيين إيرانيين يثبت أن كل أجهزة النظام بدءاً من المجلس الأعلى للأمن، مرورًا بقوات الحرس والقدس الإرهابيتين، بالإضافة لوزارتي المخابرات والخارجية وسفارات النظام، تشكل جميعها أجزاء لمنظومة إرهاب ولاية الفقيه.
وناشدت رجوي بإدراج قوات الحرس ووزارة المخابرات الإيرانية، ومن يقودون اعلام النظام، في قائمة المنظمات الإرهابية، التابعة للخارجية الأمريكية وللاتحاد الأوروبي. مؤكدة أن الاختبارات الصاروخية المتواصلة التي يقوم بها نظام طهران لا هدف لها سوى ابتزاز المنطقة والعالم، وتهديد الأمن الدولي.
وفي ختام كلمتها وجهت رجوي رسالة للمجتمع الدولي، قائلة: «احترموا إرادة الشعب الإيراني لإسقاط النظام وإقامة الحرية والديمقراطية».
واضافت في كلمة بمؤتمر الجاليات الإيرانية أقيم اليوم (السبت) بشكل متزامن في أكثر من 50 مدينة أوروبية وأمريكية وإسترالية يقيم فيها مهاجرون إيرانيون، أن اعتقال أو طرد دبلوماسيين إيرانيين يثبت أن كل أجهزة النظام بدءاً من المجلس الأعلى للأمن، مرورًا بقوات الحرس والقدس الإرهابيتين، بالإضافة لوزارتي المخابرات والخارجية وسفارات النظام، تشكل جميعها أجزاء لمنظومة إرهاب ولاية الفقيه.
وناشدت رجوي بإدراج قوات الحرس ووزارة المخابرات الإيرانية، ومن يقودون اعلام النظام، في قائمة المنظمات الإرهابية، التابعة للخارجية الأمريكية وللاتحاد الأوروبي. مؤكدة أن الاختبارات الصاروخية المتواصلة التي يقوم بها نظام طهران لا هدف لها سوى ابتزاز المنطقة والعالم، وتهديد الأمن الدولي.
وفي ختام كلمتها وجهت رجوي رسالة للمجتمع الدولي، قائلة: «احترموا إرادة الشعب الإيراني لإسقاط النظام وإقامة الحرية والديمقراطية».